ومازال الأمل............(خاطرة)
صفحة 1 من اصل 1
ومازال الأمل............(خاطرة)
عندما يمر الواحد منا بمشكلة ما أو حتى تقترب منه فرصة جيدة ويجدها تضيع من بين يديه يشعر بالحزن و ربما يحس بأنه قليل الحظ فى هذه الدنيا ولا أخبىء عليكم هذا ما نشعره بالفعل
ولكنى توقفت أمام شعور آخر تملكنى بعد فقدان الفرصة فقد وجدت أن الله عوضنى عنها ولو بشكل جزئى عوضنى عن حب صادق , لم يأتينى بحب آخر ولكن فلنقل على الأقل أعرف أن هذا الحبيب بخير وبصحة جيدة فحين يبتسم حتى ولو من غير قصد تشرق الشمس فى دنيتى وتتفتح الأبواب المغلقة وأشعر أنى سعيدة حتى ولو لم أكن كذلك فهذا أقصى ما تنمناه الستر والصحة وإذا ما توفرا نشعر أننا ملكنا الدنيا وما فيها , ولما سبق شعرت بالحيرة فكيف يجتمع الاطمئنان والقلق فى قلب واحد الاطمئنان على الحبيب والقلق من فقدانه للأبد
ولكن فى حالتى أشعر أن القلق سيتغلب فى النهاية ولذلك فأنا نعم حزينة على حب صادق كل يوم ينبت داخلى أكثر بدلا من أن يخبو فأنا مازلت المحبة المخلصة
, ولهذا أطلب فرصة أخرى فى الحياة لا تمسكا بها ولكن تمسكا بشىء ثمين أغلى من الحياة فهل يستجيب القدر.
ولكنى توقفت أمام شعور آخر تملكنى بعد فقدان الفرصة فقد وجدت أن الله عوضنى عنها ولو بشكل جزئى عوضنى عن حب صادق , لم يأتينى بحب آخر ولكن فلنقل على الأقل أعرف أن هذا الحبيب بخير وبصحة جيدة فحين يبتسم حتى ولو من غير قصد تشرق الشمس فى دنيتى وتتفتح الأبواب المغلقة وأشعر أنى سعيدة حتى ولو لم أكن كذلك فهذا أقصى ما تنمناه الستر والصحة وإذا ما توفرا نشعر أننا ملكنا الدنيا وما فيها , ولما سبق شعرت بالحيرة فكيف يجتمع الاطمئنان والقلق فى قلب واحد الاطمئنان على الحبيب والقلق من فقدانه للأبد
ولكن فى حالتى أشعر أن القلق سيتغلب فى النهاية ولذلك فأنا نعم حزينة على حب صادق كل يوم ينبت داخلى أكثر بدلا من أن يخبو فأنا مازلت المحبة المخلصة
, ولهذا أطلب فرصة أخرى فى الحياة لا تمسكا بها ولكن تمسكا بشىء ثمين أغلى من الحياة فهل يستجيب القدر.
محبة- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى